Uncategorized

خلفية شاشة جوال الملك محمد بن سلمان: رمز وطني يفتخر فيه كل سعودي

Advertisements

في عالمنا اليوم، الجوال صار أكثر من وسيلة تواصل، صار جزء من شخصية الإنسان، يعكس ذوقه وهويته وحتى أفكاره. ومع انتشار تطبيقات التواصل مثل واتساب، الناس صارت تهتم بكل تفاصيل الجوال، من النغمة إلى خلفية الشاشة. لكن تخيل معي لحظة، إن خلفية شاشة جوال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – الله يحفظه – تكون صورة رمزية تخص المملكة نفسها! هنا الموضوع ياخذ بُعد ثاني تمامًا.

إي والله، مو أي خلفية. هالصورة اللي يحطها سموه على جواله تعكس شي كبير: ارتباط عميق بالوطن، وولاء لا يوصف للأرض اللي تربى فيها. ما اختار صورة له، ولا صورة شخصية، ولا حتى صورة عائلية. لا، اختار صورة للمملكة العربية السعودية، وكأنه يقول لكل من يشوف جواله: “أنا خادِم لهالأرض، وهذي هويتي وفخري.”

وش تعني الصورة للمواطنين؟

يوم انتشرت هالصورة بين الناس، الكل صار يتناقلها، ويحطها خلفية لواتساب أو للجوال، مو بس حبًا في الملك، لكن لأنه قدوة. إذا قائدنا الأعلى يحط صورة الوطن على جواله، أجل حنّا وش يمنعنا؟

Advertisements

الصورة ما فيها شعارات ولا مبالغة، فيها بس المملكة بهيبتها، برّها، وجبالها، وصحراءها، يمكن مع لمسة من ألوان علمنا الأخضر، أو حتى خريطة الوطن. المهم إنها تحمل معنى عميق، وأقوى من ألف كلمة.

ليش هالصورة بالذات أثّرت في الناس؟

لأنها جاية من القمة، من رجل الكل يحبه ويحترمه. محمد بن سلمان ما هو بس سياسي أو مسؤول، هو قائد شاب غيّر شكل البلد، وخلّى كل سعودي يمشي مرفوع الرأس. فلما الناس شافوا خلفيته، حسّوا بالفخر، لأن هالخلفية تعني الكثير:

  • تعني الانتماء للأرض قبل أي شي.
  • تعني الاعتزاز بالوطن والتاريخ.
  • تعني رسالة بسيطة لكن عظيمة: “السعودية أولاً.”

خلفية تحولت لرمز

صار الناس يتسابقون عشان يحملون هالصورة، ويحطونها خلفية، وينشرونها، حتى في حالات واتساب أو تويتر أو سناب. كثير منهم يقولون إنهم يحسون بطاقة إيجابية كل ما طالعوا فيها، لأنها تذكرهم إنهم عايشين تحت قيادة استثنائية، في بلد آمن، مستقر، وطموح.

حتى بعض الشباب قالوا: “إذا محمد بن سلمان حاط هالخلفية، أجل أكيد فيها معنى، وأنا أبي أكون جزء من هالروح الوطنية.” فصارت الصورة رمز شعبي بدون أي إعلان، وبدون ما أحد يطلب من الناس ينشروها. هي وصلت للقلوب لأنها طالعة من قلب صادق.

موضة؟ لا، هوية.

بعض الناس ممكن يقولون: “يمكن صارت موضة وخلاص؟” لكن الواقع إنها أكثر من كذا. هي هوية وطنية، وعلامة انتماء. خلفية جوال، صحيح، لكن تأثيرها وصل للمشاعر، خلّت الكل يحس إن السعودية ماهي مجرد بلد نعيش فيه، هي فخر نعيش عشانه.

كلمة أخيرة

في النهاية، خلفية شاشة جوال الملك محمد بن سلمان ما هي بس صورة، هي قصة حب لوطن، وولاء لقائد، واعتزاز بهوية. ومن يوم عرفنا إن سموه يستخدم صورة للمملكة كخلفية، صار لنا كلنا سبب نحطها بعد. مو تقليد، لكن مشاركة في شعور عظيم اسمه “أنا سعودي، وأفتخر.”

الله يديم علينا نعمة هالبلد، ويحفظ ملكنا سلمان، وولي عهده محمد بن سلمان، ويخلينا دوم رافعين راية الوطن بكل فخر.

لتحميل الصورة (اضغط هنا)

السابق
كيفية التقديم على قرض شخصي بدون كفيل في السعودية
التالي
مقارنة بين أبرز شركات تأمين السيارات في الرياض: السعر، التغطية، والمصداقية